شفرة و معانى طريقة لبس الحلق فى الأذن للرجل والمرأة
ّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّ
فإذا لبسه رجل فى الأذن اليسرى فهو “واد” Punk ,
و إذا لبسه فى الأذن اليمنى فهو يعلن لنا بكل فخر عن أنه
شاذ( gay) ,
و إذا إرتدى حلقاً فى كلاّ من أذنيه فهو رجل ملتى سيستم … توماتيكى توماتيكى (Bisexual) ,
و إذا أحدثت الفتاة خرمين فأكثر فى نفس الأذن فإنها تعلن بذلك عن أنها سهلة المنال …
يبدو أن ثقافة الخروم ليست معنيّة بخروم الجسد بقدر ما هى معنيّة بخروم العقل.
في الثقافة الغربية يقال بان
Punk يعني فاسق اذا لبسة في الاذن اليسرى
gay يعني مثلي الجنس (شاذ) اذا لبسة في الاذن اليمنى
Bisexual يعني مخنث اذا لبسه في الاذنين
والله اعلم
//\\ الحَديثْ //\\
//\\ شرْح الحدِيث//\\
قال صاحب لسان العرب :
اللعن: الإبعاد والطرد من الخير ، وقيل الطرد والإبعاد عن رحمة الله .
ومن الخَلْق : السب والدعاء .
جاءت شريعتنا بتحريم تشبه الرجال بالنساء وتشبه النساء بالرجال ، بل وجاء التغليظ في النهي عن ذلك حتى لعن النبي صلى الله عليه وسلم أولئك المخالفين للفطرة التي خلقهم الله تعالى عليها ، كما في الحديث
ولا شك أن من أبين مظاهر تخنث الرجل لبسه ما تلبس النساء ، وتقليده لهن في عاداتهن .
فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ : ( لعَنَ رسُول اللهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّم الرَّجُلَ يلبَس لِبْسَةَ المرأةِ والمرأَةَ تلبَس لِبسَة الرَّجل ) رواه أبو داود ( 4098 ) وصححه النووي في ” المجموع ” ( 4 / 469 ) ، والألباني في ” صحيح أبي داود ” .
وقالت ِعَائِشَةُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا : ( لعنَ رسُول اللهِ صلى اللهُ عليْهِ وسلّم الرّجلةَ مِن النّساءْ )
رواه أبو داود ( 4099 ) وحسَّنه النووي في ” المجموع ” ( 4 / 469 ) ، وصححه الألباني في ” صحيح أبي داود ” .
قال المناوي رحمه الله : “فيه كما قال النووي : حرمة تشبه الرجال بالنساء وعكسه ؛ لأنه إذا حرم في اللباس ففي الحركات والسكنات والتصنع بالأعضاء والأصوات أولى بالذم والقبح ، فيحرم على الرجال التشبه بالنساء وعكسه في لباس اختص به المشبه ، بل يفسق فاعله للوعيد عليه باللعن” انتهى – ” فيض القدير ” ( 5 / 343 ) .
ما حكم الرجل إذا تشبه بالنساء أو العكس ؟؟
بالنسبة للتشبه بين الجنسين ، تشبه الرجال بالنساء أو تشبّه النساء بالرجال فهو كبيرة من كبائر الذنوب ، إذ لا يَرِد الوعيد الشديد واللعن الذي هو الطرد والإبعاد عن رحمة الله إلا على كبيرة من كبائر الذنوب .
وسواء كان التّشبُّه باللباس سواء كان بنوعيته أو هيئته أو كان التّشبّه بشيء مما اختص به الطرف الآخر فكل ذلك محـرّم ، الأدلة على ذلك :
عن ابن عباس رضي الله عنه قال: قال رسول لله صلى الله عليه وسلَّم
{ لَعَنَ اللهُ المُتَشَبهِينَ مِنَ الرّجالِ بالنّسَاءِ، وَالمُتشبِهاتِ مِن النّسَاءِ بالرّجَالْ }
وقال ابن عباس رضي الله عنهما : لعن النبي صلى الله عليه وسلم المخنثين من الرجال ، والمترجِّلات من النساء ، وقال { أخْرجُوهُم منْ بٌيُوتِكم } رواه البخاري.
( لعَنَ رسُول اللهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّم الرَّجُلَ يلبَس لِبْسَةَ المرأةِ والمرأَةَ تلبَس لِبسَة الرَّجل ) رواه أبو داود وغيره ، وهو حديث صحيح ، هذا يتعلق بهيئة وطريقة اللبس.
ولما قيل لعائشة رضي الله عنها : إن امرأة تلبس النعل ، فقالت : لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم الرَّجُلَة من النساء . رواه أبو داود وهو حديث صحيح . وهذا ينطبق على النعال الكبيرة التي ظهرت في الأسواق وتلبسها النساء .
والمرأة المسترجلة ملعونة لأنها تُحاول أن تخرج عن طبيعتها وتتشبّه بالرجل في كلامه وفي مشيته ونحو ذلك ، ولأن الله عز وجل قد جعل لكل شيء قدرا .
فعُلِم من مجموع الأحاديث أنه لا يجوز للمرأة أن تتشبّه بالرجال فيما اختصوا به، ولا يجوز للرجال أن يتشبهوا بالنساء فيما اختصصن به ، ومن فعل شيئاً من ذلك فقد عرّض نفسه لِلّعن ، وهو الطرد والإبعاد عن رحمة الله التي وسعت كل شيء ،والله تعالى أعلى وأعلم .
عن ابن عباس رضي الله عنه قال: قال رسول لله صلى الله عليه وسلَّم
{ لَعَنَ اللهُ المُتَشَبهِينَ مِنَ الرّجالِ بالنّسَاءِ، وَالمُتشبِهاتِ مِن النّسَاءِ بالرّجَالْ }
حديث مشابه
{ لَعَنَ اللهُ المُخَنَثِينَ مِنَ الرّجَال وَالمُترَجّلاَتِ مِنَ النّسَاءْ }
رواه أحمد والترميذي والبخاري
أحدث التعليقات